نجد
أنّ من الضروري التعرف على ملامح ثقافتنا وسماتها، ولا سيما الثقافة الشعبية التي
تتشكل منها البنية الثقافية للمجتمع، والتي نعتقد أنّ بين طياتها تكمن مفاصل
تقدمنا وتطورنا، وبينها أيضا تكْمن عوامل
تخلفنا وعوائق تقدمنا.
لذلك أجد نفسي منساقا إلى سبر أغوار تأثير الثقافة الشعبية على كثيرٍ من المتغيرات الاجتماعية، كالصحة وتفسير أسباب المرض، وكيفية التعامل معه وقائيا وعلاجيا. انطلاقا من أن فهم مضامين الثقافة الشعبية سيمكننا من فهم الواقع الاجتماعي كاملا، وسيفسح أمامنا أفاقاً جديدة تمكننا من التعامل مع أي نظريات أو مفاهيم جديدة وافدة تُفرض علينا من ِقبَل الغير، أو يحاول البعض التعامل معها وفرض تطبيقها في واقعنا.
لتحميل الكتاب اضغط على الرابط:
usp=sharinghttps://drive.google.com/file/d/0By0nSvxtO-mmQU8ybmxCdWZNY1U/view?usp=sharing
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق